مدرسة السيالة و المحرقة الاعدادية

ضع بصمتك ، و اجعل رصيد حسناتك يزداد ، و استمتع معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة السيالة و المحرقة الاعدادية

ضع بصمتك ، و اجعل رصيد حسناتك يزداد ، و استمتع معنا

مدرسة السيالة و المحرقة الاعدادية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة السيالة و المحرقة الاعدادية

منتدي تعليمي

اعتماد نتيجة الشهادة الاعدادية من السيد اللواء محافظ أسوان و إدارة المنتدي تتوجه بكل التهاني القلبية لأبناءنا و بناتنا الطلاب لنجاحهم سائلين المولي عز و جل لهم التفوق في جميع مراحلهم الدراسية و العملية القادمة
أوائل الشهادة الاعدادية و هم : (1) محمد احمد محمد 263 (2) كريم محمد جبر 248 (3) أمنية محجوب عزالدين 245.5 (4) احمد طه محمد طه 245 (5) سارة حمدي سوار الذهب 240.5

المواضيع الأخيرة

»  ما يحدث بالاعلام الاسلامى
 ما يحدث بالاعلام الاسلامى Emptyالخميس أغسطس 15, 2013 8:05 am من طرف مسلمة وافتخر

» ماذا يحدث بمصر
 ما يحدث بالاعلام الاسلامى Emptyالجمعة يوليو 26, 2013 10:40 pm من طرف مسلمة وافتخر

» 30 / 6 بين الرفض و القبول
 ما يحدث بالاعلام الاسلامى Emptyالجمعة يونيو 28, 2013 8:54 pm من طرف الأستاذ / علاءالدين محمود

» 100 فكرة لادارة سلوك الطلاب و الطالبات (جـ 1)
 ما يحدث بالاعلام الاسلامى Emptyالأحد مارس 17, 2013 5:03 pm من طرف الأستاذ / علاءالدين محمود

» بورســــــــــــعيد
 ما يحدث بالاعلام الاسلامى Emptyالسبت مارس 09, 2013 8:00 pm من طرف الأستاذ / علاءالدين محمود


    ما يحدث بالاعلام الاسلامى

    مسلمة وافتخر
    مسلمة وافتخر
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 24
    تاريخ التسجيل : 31/03/2012
    العمر : 26
    الموقع : السيالة

     ما يحدث بالاعلام الاسلامى Empty ما يحدث بالاعلام الاسلامى

    مُساهمة من طرف مسلمة وافتخر الخميس أغسطس 15, 2013 8:05 am

    الأزمات المتلاحقة التي يتعرض لها الإسلاميون في البلاد العربية كشفت ضمن ما كشفت عن قصور شديد في منظومة الإعلام الذي يدعم القضية الإسلامية في مواجهة الإعلام المناوئ والذي يعتبر ورقة الضغط التي يستخدمها أعداؤهم في تشويههم وتقديم صورة غريبة الأطوار عن التيار الإسلامي وأفكاره ومنهجه ورؤيته للحياة وعلاقتها بالآخرة..

    لقد شن الإعلام العلماني المدفوع من جهات مختلفة حملة شعواء على التيار الإسلامي طوال أكثر من عامين استخدم فيها كل ما أوتي من كذب وتضليل وتلفيق وإعادة لسرد أحداث قديمة وتناولها بشكل جديد ومزيف واستدعاء شهود زور لكي يحكموا حلقات المؤامرة, كما تم استخدام الدراما التي تلقى قبولا في قطاعات واسعة من الشعب لكي يتم تقديم الشخصية الإسلامية على أنها شخصية عنيفة ضحلة الثقافة متجهمة شهوانية عدوانية منتفعة لا يهمها مصالح الفقراء والبسطاء
    كل هذا وغيره لا ينبغي أن يجعلنا نغفل عن قصور في الإعلام الإسلامي بشكل واضح حتى قبل أن يتم إغلاق الكثير من قنواته..لقد اهتم رأس المال الإسلامي بإنشاء قنوات دينية لتعريف الناس بأمور دينها وأتى بالدعاة المعروفين لكي يقوموا بهذا الدور ولكن ومع تطور الأحداث ونزول التيار الإسلامي معترك السياسة أصبح نفس الدعاة بنفس الأساليب هم من يتصدون للحديث عن الشأن السياسي وإذا كان البعض منهم يستطيع فالأكثرية ليس عندها إلمام كافي, كما أن الأمر كان يحتاج مجموعة من المتخصصين أصحاب الخبرة المهنية للاستفادة من أفكارهم في هذا المجال فالداعية الإسلامي الذي يتكلم في أمور الفقه والعقيدة ليس بالضرورة يفهم في أمور السياسة والحكم وألاعيب العلمانيين وكيفية التصدي لها, وهو ما أتاح للإعلام العلماني التفوق في نسبة المشاهدة خصوصا أنه يقدم أمورا ترفيهية تجذب كثير من المشاهدين له ..كان من المفترض وجود قنوات سياسية إسلامية متخصصة تستفيد من تجارب الآخرين وتتقدم بالمزيد عن طريق بث برامج مختلفة ومتنوعة بعيدا عن الوعظ والنصائح المباشرة..

     مزدوجة المعايير, بينما يتم تقديم الشخصية العلمانية غير المتدينة بشكل براق عظيم الثقافة والتفتح والشعور بالآخر ومساعدة الفقراء والتضحية في سبيل

    تم تقديم ذلك في عدة أعمال مؤخرا وبشكل سافر وصل للاعتداء على ثوابت دينية لتمرير أفكار علمانية تزعم الثورة على الاستبداد والظلم بينما هي الآن تضطهد وتقتل المتدينين خلال أداء الصلاة..هذا الزيف الإعلامي الذي تطفح به عشرات الفضائيات العلمانية المدعومة من جهات مشبوهة ويتم إنفاق الملايين عليها أصبح أحد التحديات الكبرى التي ينبغي على التيار الإسلامي مواجهتها بعد تجاوزها جميع الحدود المتعارف عليها إعلاميا ووصولها إلى المجاهرة بالعداء ليس فقط للتيارات الإسلامية ولكن للإسلام نفسه فأصبح الهجوم على الحجاب واللحية وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الصحيحة والاستهزاء بالمنتقبات وبالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, ومدح العاريات والراقصات وتفضيلهم على الحرائر العفيفات, أصبحت هذه الامور منتشرة كالنار في الهشيم ولا تكاد وسط هذا الركام تجد من يدافع أو ينتقد بعد إغلاق عدد كبير من القنوات الدينية وإفساح المجال لدعاة الشيطان للعبث بعقول الناس ووضع السم في العسل عن طريق استخدام بعض الصوفية أو الدعاة الجدد  الذين نزلوا على الدعوة من حيث لا يدري أحد حيث يعرضون معلومات مبتورة وقصصا موضوعة لتحسين صورة الإعلام الكاذب الذي يدفع لهم..

     فكرتها وما تؤمن به..

    لم يستنكر أحد من "دعاة الحرية" ومن الناقمين على الإعلام الإسلامي الذين كانوا يزعمون أنه لا يؤمن بالحرية ويريد منعهم من الإدلاء بآرائهم, لم يستنكروا إغلاق القنوات الدينية بل استنكروا إغلاق قنوات الرقص فقط! ولو أغلقت قنوات الأفلام والمسلسلات لقامت الدنيا ولم تقعد على من يغلق قنوات "الفن والإبداع"! أما وقد أغلقت قنوات الدين والفضيلة فلسان حالهم يقول: "إلى الجحيم" ...





    لقد غفل الكثير من أبناء الحركة الإسلامية عن أهمية الإعلام السياسي والإخباري في خدمة القضية الإسلامية وتركوا المجال واسعا للعلمانيين وهو ما جعلهم يظهرون أكثر تأثيرا على قطاعات شعبية كانت دوما أقرب للتيار الإسلامي.





    Evil or Very Mad Evil or Very Mad Evil or Very Mad Evil or Very Mad Evil or Very Mad Mad Mad cheers cheers cheers cheers cheers cheers cheers cheers cheers cheers

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 1:34 am